الدكتوراه في قانون العقود والعقار ـ إشراف الدكتور إدريس الفاخوري 
ملتقى علمي دولي حول: تسيير الجماعات المحلية يومي 17— 18 ماي 2010
marocdroit
تنظم كلية العلوم الاقتصادية و علوم التسيير بجـامعة سعد دحلب بالجزائر الملتقى العلمي الدولي حول: تسيير الجماعات المحلية الواقع و التحديـات (دراسة بعض التجارب الدولية) يومي 17— 18 ماي 2010 يتناول إشكاليات عدة حددتها اللجنة التنظيمية فيما يلي :
هناك حالة من اللاتوازن في توزيع السكان والنشاطات بين الأقاليم، تعيشها الجزائر حاضرا ويتوقع تفاقمها مستقبلا ويبرز ذلك من خلال:
- تمركز 63.9% من السكان في الشمال على مساحة صغيرة قدرها 04%من إجمالي مساحة القطر؛
- إستقرار 27% من السكان في منطقة الهضاب على مساحة نسبتها 9% وتشكل محطة نزوح للسكان وضغط على المناطق الشمالية؛
- تمركز نسبة ضعيفة من السكان تقدر ب8.9% على مساحة قدرها 83%من إجمالي مساحة البلد؛
- نزوح وهجرة ريفية مستمرة أدت إلى إنخفاض معدل سكان الريف من68.6% سنة 1966 إلى 47.8% سنة 1997؛
- معدل تحضر متزايد إنتقل على أثره معدل سكان المدن من 31.4%سنة1966 إلى 52.2% سنة 1997؛
- تمركز وتوطن وإستقرار أغلب المرافق والأنشطة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في المدن الكبرى وخاصة الشمالية منها والتي تتراوح بين 56%و91%.
التنمية المحلية تعبر عن التغير الشامل إجتماعيا و إقتصاديا و بيئيا، و يتم وفق خطط تنموية تصاغ و تنفذ على نطاق المجال المحلي المحدد، لتشمل كافة سكان المنطقة و تهدف الى تحقيق حاجات المواطنين الحالية و المستقبلية و رفع مستوى معيشتهم و المحافظة على الموارد التنموية للأجيال المستقبلية.
لتحقيق هذه الأهداف لابد من وجود أدوات تسيير كالتنظيم والتوجيه و الإشراف و التخطيط و الرقابة التي تعمل على تجسيد أهداف التنمية المحلية.
الإدارة المكلفة بانجاز هذه المهام تتمثل في الإدارة المحلية أو الجماعات المحلية أو الحكم المحلي أو السلطة المحلية التي تعتبر جزءا أساسيا من الدولة (السلطة المركزية) أو الإدارة العامة (الحكومة).
مما سبق إرتأت كلية العلوم الاقتصادية و علوم التسيير تنظيم هذا الملتقى و ذلك لبحث إشكالية في غاية الأهمية مفادها:
- ما هي الوسائل والأساليب التي يمكن بواسطتها معالجة ومواجهة هذا الاختلال والتغلب عليه أو التخفيف من حدته ؟
- ما هو الدور الذي تلعبه الإدارة المحلية كمؤسسات دستورية قاعدية حكومية شعبية في تحقيق التنمية المحلية و من ثم التنمية الاقتصادية؟
وتتلخص أهداف هذا الملتقى في:ـ تشخيص واقع الجماعات المحلية.
ـ إبراز دور الجماعات المحلية في تحقيق التنمية الاقتصادية.
ـ إبراز دور الجماعات المحلية في تحقيق التوازن الجهوي.
ـ تشخيص مشاكل الجماعات المحلية و معالجتها.
- فتح الحوار بين المتخصصين الأكاديميين و المسيرين للإدارة المحلية.
ـ التعاون بين الجامعة و الجماعات المحلية.
ـ الاستفادة من تجارب بعض الدول العربية.
ـ الخروج ببعض الاقتراحات من شأنها جعل الجماعات المحلية تحقق ما أنشأت من أجله.
محـاور الملتقى:المحور الأول : مفهوم الجماعات المحلية و التنمية المحلية المستدامة.
المحور الثاني: مصادر تمويل الجماعات المحلية (الجباية، التثمين)و الرقابة على النفقات العمومية للجماعات المحلية.
المحور الثالث: مساهمة المجتمع المدني في زيادة قدرات طاقات الإدارة المحلية ( التسيير، الرقابة، التمويل، ...).
المحور الرابع: المخطط التوجيهي للتهيئة العمرانية و التنمية المحلية المستدامة.
المحور الخامس: الجماعات المحلية و البيئة: التأهيل، المحافظة، التوازن ).
المحور السادس: تجارب بعض الدول العربية في مجال تسيير الجماعات المحلية.
تنظم كلية العلوم الاقتصادية و علوم التسيير بجـامعة سعد دحلب بالجزائر الملتقى العلمي الدولي حول: تسيير الجماعات المحلية الواقع و التحديـات (دراسة بعض التجارب الدولية) يومي 17— 18 ماي 2010 يتناول إشكاليات عدة حددتها اللجنة التنظيمية فيما يلي :
هناك حالة من اللاتوازن في توزيع السكان والنشاطات بين الأقاليم، تعيشها الجزائر حاضرا ويتوقع تفاقمها مستقبلا ويبرز ذلك من خلال:
- تمركز 63.9% من السكان في الشمال على مساحة صغيرة قدرها 04%من إجمالي مساحة القطر؛
- إستقرار 27% من السكان في منطقة الهضاب على مساحة نسبتها 9% وتشكل محطة نزوح للسكان وضغط على المناطق الشمالية؛
- تمركز نسبة ضعيفة من السكان تقدر ب8.9% على مساحة قدرها 83%من إجمالي مساحة البلد؛
- نزوح وهجرة ريفية مستمرة أدت إلى إنخفاض معدل سكان الريف من68.6% سنة 1966 إلى 47.8% سنة 1997؛
- معدل تحضر متزايد إنتقل على أثره معدل سكان المدن من 31.4%سنة1966 إلى 52.2% سنة 1997؛
- تمركز وتوطن وإستقرار أغلب المرافق والأنشطة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في المدن الكبرى وخاصة الشمالية منها والتي تتراوح بين 56%و91%.
التنمية المحلية تعبر عن التغير الشامل إجتماعيا و إقتصاديا و بيئيا، و يتم وفق خطط تنموية تصاغ و تنفذ على نطاق المجال المحلي المحدد، لتشمل كافة سكان المنطقة و تهدف الى تحقيق حاجات المواطنين الحالية و المستقبلية و رفع مستوى معيشتهم و المحافظة على الموارد التنموية للأجيال المستقبلية.
لتحقيق هذه الأهداف لابد من وجود أدوات تسيير كالتنظيم والتوجيه و الإشراف و التخطيط و الرقابة التي تعمل على تجسيد أهداف التنمية المحلية.
الإدارة المكلفة بانجاز هذه المهام تتمثل في الإدارة المحلية أو الجماعات المحلية أو الحكم المحلي أو السلطة المحلية التي تعتبر جزءا أساسيا من الدولة (السلطة المركزية) أو الإدارة العامة (الحكومة).
مما سبق إرتأت كلية العلوم الاقتصادية و علوم التسيير تنظيم هذا الملتقى و ذلك لبحث إشكالية في غاية الأهمية مفادها:
- ما هي الوسائل والأساليب التي يمكن بواسطتها معالجة ومواجهة هذا الاختلال والتغلب عليه أو التخفيف من حدته ؟
- ما هو الدور الذي تلعبه الإدارة المحلية كمؤسسات دستورية قاعدية حكومية شعبية في تحقيق التنمية المحلية و من ثم التنمية الاقتصادية؟
وتتلخص أهداف هذا الملتقى في:ـ تشخيص واقع الجماعات المحلية.
ـ إبراز دور الجماعات المحلية في تحقيق التنمية الاقتصادية.
ـ إبراز دور الجماعات المحلية في تحقيق التوازن الجهوي.
ـ تشخيص مشاكل الجماعات المحلية و معالجتها.
- فتح الحوار بين المتخصصين الأكاديميين و المسيرين للإدارة المحلية.
ـ التعاون بين الجامعة و الجماعات المحلية.
ـ الاستفادة من تجارب بعض الدول العربية.
ـ الخروج ببعض الاقتراحات من شأنها جعل الجماعات المحلية تحقق ما أنشأت من أجله.
محـاور الملتقى:المحور الأول : مفهوم الجماعات المحلية و التنمية المحلية المستدامة.
المحور الثاني: مصادر تمويل الجماعات المحلية (الجباية، التثمين)و الرقابة على النفقات العمومية للجماعات المحلية.
المحور الثالث: مساهمة المجتمع المدني في زيادة قدرات طاقات الإدارة المحلية ( التسيير، الرقابة، التمويل، ...).
المحور الرابع: المخطط التوجيهي للتهيئة العمرانية و التنمية المحلية المستدامة.
المحور الخامس: الجماعات المحلية و البيئة: التأهيل، المحافظة، التوازن ).
المحور السادس: تجارب بعض الدول العربية في مجال تسيير الجماعات المحلية.
