أمام ما يعرفه المغرب من تعدد الإصدارات القانونية، التي تساهم في تدعيم الدراسات العلمية و العملية المرتبطة بالمجال القانوني، إرتأينا منذ مدة الدخول في هذه المساهمة وذلك بتأسيس موقع الكتروني منفتح من خلال الشبكة العنكبوتية على جميع الفعاليات،
وإذا كانت المجلات القانونية (المطبوعة)، متعددة تعددا ينم على دينامية الساحة القانونية المغربية، فإن الأكيد أن إيجاد موقع مختص في هذا الميدان سيعطي لهذه الدينامية بعدا آخر، يجعل العلوم القانونية بالمغرب، مواكبة لعولمة كانت في البداية، حسب المدير العام السابق لمنظمة اليونسكو كوشير ماتسورا "مجرد سيرورة اقتصادية، مالية، علمية، تقنية، فأصبحت نظاما يتضمن أشكالا جديدة من التنظيم الإجتماعي، وقيما جديدة تؤسسها وتغذيها في آن واحد"،
إن إدارة الموقع، واعية تماما بأن مواكبة العمل القانوني، و القضائي، و الفقهي، من جانب، ورصد الممارسات القـانونية، وخلق تواصل بين الفاعلين في هذا المجال بشكل عام، وتقديمه في قالب إلكتروني، ليس بالأمر اليسير، إلا أن الإدارة المذكورة مقتنعة بضرورة مواصلة محاولتها بدرجة إقتناعها ببعد نظر المهتمين بالبحث القانوني، و تأكدها من أن الثورة التقنية التي يشهدها العالم أصبحت تلزم كل متخصص في مجال ما، أن يراهن على الدخول بتخصصه في مجال تكنولوجيا المعلومات لتجاوز إحدى تجليات الفجوة الرقمية التي تشهدها العديد من المجتمعات،
وقد آثرنا أن نقدم هذا الموقع بشكل تتنوع فيه المواد، آملين بذلك في جلب المنفعة المتنوعة للمتصفح، و تشكيل منبر مغربي ـ مغاربي ـ عربي لجميع القانونيين، لطرح أفكارهم، و إهتماماتهم النظرية، والعملية المرغوب في تعميمها خدمة للبحث العلمي الجاد،
و تحقيقا لهذه المساعي يدعو الموقع كل المهتمين والمتخصصين إلى المساهمة في مختلف محاور الموقع، و ذلك وفقا للشروط المبدئية أدناه .
وإذا كانت المجلات القانونية (المطبوعة)، متعددة تعددا ينم على دينامية الساحة القانونية المغربية، فإن الأكيد أن إيجاد موقع مختص في هذا الميدان سيعطي لهذه الدينامية بعدا آخر، يجعل العلوم القانونية بالمغرب، مواكبة لعولمة كانت في البداية، حسب المدير العام السابق لمنظمة اليونسكو كوشير ماتسورا "مجرد سيرورة اقتصادية، مالية، علمية، تقنية، فأصبحت نظاما يتضمن أشكالا جديدة من التنظيم الإجتماعي، وقيما جديدة تؤسسها وتغذيها في آن واحد"،
إن إدارة الموقع، واعية تماما بأن مواكبة العمل القانوني، و القضائي، و الفقهي، من جانب، ورصد الممارسات القـانونية، وخلق تواصل بين الفاعلين في هذا المجال بشكل عام، وتقديمه في قالب إلكتروني، ليس بالأمر اليسير، إلا أن الإدارة المذكورة مقتنعة بضرورة مواصلة محاولتها بدرجة إقتناعها ببعد نظر المهتمين بالبحث القانوني، و تأكدها من أن الثورة التقنية التي يشهدها العالم أصبحت تلزم كل متخصص في مجال ما، أن يراهن على الدخول بتخصصه في مجال تكنولوجيا المعلومات لتجاوز إحدى تجليات الفجوة الرقمية التي تشهدها العديد من المجتمعات،
وقد آثرنا أن نقدم هذا الموقع بشكل تتنوع فيه المواد، آملين بذلك في جلب المنفعة المتنوعة للمتصفح، و تشكيل منبر مغربي ـ مغاربي ـ عربي لجميع القانونيين، لطرح أفكارهم، و إهتماماتهم النظرية، والعملية المرغوب في تعميمها خدمة للبحث العلمي الجاد،
و تحقيقا لهذه المساعي يدعو الموقع كل المهتمين والمتخصصين إلى المساهمة في مختلف محاور الموقع، و ذلك وفقا للشروط المبدئية أدناه .
قواعد النشر
أن تكون المادة تندرج ضمن مجال العلوم القانونية والإقتصادية والسياسية، و منضبطة للقواعد اللغوية،
أن تكون محررة على برنامج Word
أن تكون هوية المرسل واضحة، و أي مساهمة تصل بدون إسم أو بإسم مستعار لن تعرف طريقها للنشر،
المواد المرسلة بشكل خاص للموقع تتمتع بحق الأولوية في نشرها، وكل المواد تأخذ طريقها للنشر حسب تسلسل ورودها إلينا، وحسب ضغط الرسائل وكلها تنشر في مدة اقصاها 4 أيام، إلا في حالة وجود إشكال تقني.
الموقع لا يؤكد صحة المعلومات المنشورة ولا خلافها، كما لا يمكن أن يؤكد خلوها من انتهاكات لحقوق الغير،
تخضع المواد المرسلة لمراقبة الموقع، الذي يحق له تحديد إمكانية نشرها من عدمه،
للموقع حق إدخال التعديلات التي يراها ضرورية على المادة المراد نشرها، و إعلام صاحبها بالتعديلات،
من حق الموقع أن يقوم بالإخراج الفني الذي يراه ملائما للمادة المرغوب نشرها،
لا يتعهد الموقع بإرجاع المادة المرسلة سواء نشرت أو لم تنشر،
يتعهد الموقع بإرسال إشعار بالنشر إلى صاحب المادة فور نشرها،
الموقع يسمح باقتباس معلومات أو فقرات معينة منه، شريطة تحديد المقتبس لمصدر الاقتباس عند استعماله،
يحق لمدير الموقع إعادة نشر المواد المنشورة على الموقع سواء إلكترونيا أو ورقيا،
يحق لمرسل المادة تصويب أي خلل أو خطأ تسرب إلى مساهمته، و ذلك عن طريق إخطار الموقع،
مراعاة القواعد المتعارف عليها في البحث العلمي والدراسة الأكاديمية من زاوية توثيق المصادر والمراجع والنصوص،
أن تكون المقالات و الدراسات معبرة عن جهد في البحث و التحليل و ألا تتضمن ما هو من عمل الغير دون الإحالة عليه،
كتابة الإسم الكامل، و الصفة داخل المساهمة المرسلة،
يحق لكل من ُنشرت له أكثر من 3 مساهمات على الموقع الحصول على إشهاد بذلك،
المساهمات المنشورة تعبر فقط عن آراء كتابها، ولا تلزم الموقع.
ترسل جميع المواد بالبريد الإلكتروني:
marocdroit@gmail.com
marocdroit@marocdroit.com