ندوة تحت عنوان الشباب والعمل السياسي من تنظيم مركز دراسات حقوق الإنسان والديمقراطية خلال يومي 3 و 4 دجنبر بالرباط
ينظم مركز دراسات حقوق الإنسان والديمقراطية، ومؤسسة فريدريش أيبرت الألمانية ندوة حول " الشباب والعمل السياسي"
بفندق كولدن توليب بالرباط خلال يومي 3 و 4 دجنبر.
وستنطلق أشغال الندوة صباح الأربعاء 3 دجنبر بتسجيل المشاركين وحفل شاي على شرفهم، على أن تنطلق أشغال المحور الأول على الساعة التاسعة والنصف صباحا.
البرنامج
اليوم الأول |
09.30-09.00 | حفل شاي استقبال وتسجيل المشاركين |
09:30-10.00 | الجلسة الافتتاحية - السيد الحبيب بلكوش، رئيس مركز دراسات حقوق الإنسان والديمقراطية
- السيدة كريستينا بيرك الممثلة المقيمة لمؤسسة فريدريش إيبرت بالرباط
|
الم المحور الأول:الشباب والحراك السياسي على ضوء دينامية "الربيع العربي" (مدخل) |
11.30-10.00 | - حسن طارق،
- نجيب شوقى
- طارق نشناش
- زياد العلمي
- هل كانت لدينامية الحراك السياسي على المستوى العربي بشكل عام ودينامية حركة 20 فبراير على المستوى المغربي، باعتبارها نقلت الاحتجاج من طبيعته الاجتماعية والتضامنية، إلى احتجاج بهوية سياسية معلنة إضافة ملموسة في انخراط الشباب في العمل السياسي بشكل ما؟
- ما هو الدور الحقيقي الذي لعبته الأحزاب والفعاليات السياسية في هذه الدينامية؟
- ما الدور الفعلي التي لعبته الفضاءات الافتراضية في هذه الدينامية، وهل بإمكانها أن تلعب دورا ما في التأطير والتنظيم المستمرخلال الفترات غير الساخنة من الحياة السياسية؟
- ما المآل السياسي والتنظيمي لمكونات الحراك الديمقراطي وضمنه حركة 20 فبراير والشباب المرتبط بها؟
|
11.30-13.00 | مناقشة |
13:00-14:30 | وجبة غذاء |
المحور الثاني: الشباب والعمل السياسي والحزبي (قراءة في المعطى) |
14.30-16.00 | - المسير: سناء العاجي
- المتدخلون:
- محمد حفيظ
- هشام الشولادي
- غازي السامعي (اليمن)
- مشارك عربي (مؤسسة إيبرت)
- كيف يمكن قراءة علاقة الأحزاب بمنظماتها الشبيبة في التجربة المغربية وخارجها؟
- وهل تمكنت الشبيبات الحزبية من لعب أدوار فعلية في تأطير الشباب من جهة، ومنح أحزابها دينامية سياسية وتنظيمية تساعدها على التطور من جهة ثانية؟
- هل أخفقت الأحزاب في توفير فضاءات متفاعلة مع انتظارات الشباب وطموحاتهم، وتكتسب جاذبية لديهم وتمكنهم من إنتاج الفكر الممارسة المساهمة في التغيير المطلوب للبناء الديمقراطي؟
- إلى أي حد مكنت قوانين الأحزاب الشباب من تبوء المكانة اللائقة به داخل هذه الأحزاب السياسية، وتمكينه من المساهمة الفعلية في بلورة واتخاذ القرار وتنفيذه؟
- ألا تساهم العلاقات السائدة داخل الأحزاب ونمط تدبير الاختلاف داخلها، والتي غالبا ما تؤدي إلى الانشقاقات التنظيمية من جهة، وواقع ومستوى النقاشات بين قادة الأحزاب السياسية وممثليها، التي تسود الساحة السياسية الوطنية، وتهيمن على المشهد البرلماني من جهة ثانية ، في تنفير الشباب من العمل السياسي بشكل عام والعمل الحزبي بشكل خاص؟
- هل يعود العزوف عن العمل الحزبي، بل والسياسي بشكل عام، نتيجة منطقية لعقود من الاختيارات الرسمية التي ساهمت بقوة في إنتاج التيئيس، سواء عبر التربية والتعليم والتنشئة الاجتماعية أو ممارسة جملة من الانتهاكات التي كانت ممنهجة في فترة ما يعرف بسنوات الرصاص؟
- وهل يعود ذلك في جزء منه إلى تضييق الخناق على الجامعة، وتركها عرضة لتفشي مظاهر التطرف والغلو جنبا إلى جنب مع اللامبالاة وعدم الاهتمام بالشأن العام وضمنه الشأن الحزبي؟
- ما هي السبل الجديرة بتوسيع دائرة اهتمام الشباب بالشأن العام من خلال العمل السياسي والحزبي والانخراط فيه بقوة وتنمية حس المشاركة لديه؟
|
16.00-16.20 | استراحة شاي |
18.00-16.20 | مناقشة |
اليوم الثاني |
المحور الثالث: الشباب والمشاركة السياسية (أجوبة مؤقتة) |
10.30-09.00 | - المسير: رشيد البلغيثي
- المتدخلون:
- عبد العالي حامي الدين
- الشرقاوي الروداني
- سارة سوجار
- وليد العيادي
- هل حقق نظام الكوطا الانتخابية المراد منه في جعل الشباب في صلب العملية السياسية وتمكينه من القدرة على اتخاذ القرار بدل أن يستمر في لعب دور تكميلي وتلميعي للمشهد السياسي والحزبي؟ أم أن الممارسة بينت أنها مجرد "ريع" سياسي لا يرقى إلى المجهودات التي تستلزمها المرحلة ؟
- وهل من المجدي اللجوء إلى نفس النظام لتحفيز الشباب على المشاركة السياسية في الهيئات المنتخبة على المستوى المحلي والإقليمي والجهوي؟
- وإلى أي حد يمكن اعتبار هذا الإجراء، مدخلا لفرز نخب جديدة أكثر تملكا للمشروع الديمقراطي ومتطلبات تحصينه وتطويره؟
- ألا يشكل عزوف الشباب عن الانخراط في الشأن العام عبر بوابة العمل السياسي انعكاسا طبيعيا لظاهرة العزوف المنتشرة في بلدنا، والتي قد يكون لها ارتباط بشعور يبدو مهيمنا بأن القرار الفعلي لا يتخذ على مستوى الأحزاب السياسية سواء كانت في الحكومة أو في المعارضة ؟
- وهل من المستساغ مطالبة الشباب بالمشاركة السياسية دون إشراكه في معالجة قضاياه كالفقر والبطالة والتهميش الاجتماعي...خاصة مع غياب البنيات التحتية الأساسية التي من شأنها أن تدمج الشباب في محيطه السوسيو اقتصادي وتتيح له فرصة المساهمة والعطاء السياسي؟
- هل يمكن لمنظمات المجتمع المدني أن تساهم فعليا في إطلاق دينامية ترمي إلى تحقيق المصالحة المرجوة بين الشباب والشأن العام؟
|
10.30-10.50 | استراحة شاي |
10.50-12.30 | مناقشة |
14.00-12.30 | وجبة غذاء |
المحور الرابع : أي أفق لتكريس انخراط الشباب في الفعل السياسي والحزبي؟ أية رؤية للفعل؟ |
14.00-15.30 | - المسير: عبد العالي مستور
- المتدخلون :
- عادل بنحمزة
- أمينة بوغالبي
- غسان لمراني
- مشارك عربي (مؤسسة إيبرت)
- هل يمكن لخلاصات ونتائج الحراك الديمقراطي أن تشكل مدخلا جديدا لبناء علاقة فاعلة بين الشباب والعمل الحزبي؟
- هل تشكل "عفوية" الانخراط في الفعل السياسي الشبابي، كما حصل خلال ما اصطلح عليه ب"الربيع العربي"، قوة معبئة لإحداث التغيير؟ وما هي أشكال جعل هذا الفعل منتجا وفاعلا في صنع مخرجات الإصلاح والقوى القائدة لمراحل تدبيره، حتى لا يتكرر ما وقع خلال هذا الحراك؟
- هل يجب البحث في أشكال تنظيمية جديدة للجواب عن "إحباطات" ما تمخض في مسار " الربيع العربي"؟
- كيف يمكن فرز الآليات والصيغ الناجعة لتقدم قوى المشروع الديمقراطي في كسب مسار بنائها؟
|
17.00-15.30 | مناقشة |
17.00 | اختتام الأشغال وحفل شاي |
MarocDroit منصة مغرب القانون "الأصلية"