استكتاب حول كتاب جماعي تحت عنوان:
"التجربة الانتخابية بالمغرب
في ضوء اقتراع 08 شتنبر 2021 "
تنسيق:
ذ. عبد المنعم لزعر - ذ. رضى الفيلالي حموز- ذ. عبد الحق مستور
على بعد أسابيع قليلة سيشهد المغرب تنظيم ثالث تجربة انتخابية في ظل دستور سنة 2011، تجربة انتخابية متعددة المستويات ومختلفة المعايير وموحدة الترتيبات والرهانات ولا يقينية النتائج والتعبيرات، سيتم اختبارها لأول مرة في التاريخ الانتخابي المغربي عبر رحلة تصويت واحدة وفي يوم انتخابي واحد، سيقرر من خلاله الناخبون معالم الخريطة السياسية والحزبية التي ستدير المشهد السياسي ما بعد تاريخ 08 شتنبر 2021 على مستوى دوائر التمثيل والتدبير وطنيا وجهويا ومحليا.
عندما نتحدث عن تجربة انتخابية، فإننا نتحدث عن محطة انتخابية مشبعة طاقيا ومثقلة رمزيا وحبلى سياسيا بكل عناصر الإغواء والإغراء، التي انطلقت في جولتها الأولى مع مسلسل الهندسة المعيارية، وما اخترق مساراتها من نقاش وسجال وصراع وإثارة، وصلت ذروتها مع ما عرف بمعركة "القاسم الانتخابي" ليتجدد الصراع والإثارة عبر جولة ثانية تمت تحت عناوين مثيرة من قبيل "الترحال السياسي وحروب الاستقطاب والصراع حول التزكية..."، وسيتواصل الصراع والاثارة، عبر جولات أخرى وصولا إلى اليوم الانتخابي الذي يعتبر اللحظة اللايقينية الأبرز في مسار الإثارة والصراع الانتخابيين.
وعندما نتحدث عن تجربة انتخابية فإننا نتحدث كذلك، عن حدث سياسي يتحرك في إطار "مشهد عام" يستند إلى مزيج متفاوت في المعدلات بين الروح والعاطفة والكلمة، ويستثمر في رهانات صريحة وضمنية وأرصدة مادية ورمزية لبلورة تواصل سياسي واتصال انتخابي يراد له التأثير في خيارات الجماهير المتخيلة القريبة والبعيدة، المساندة والمناوئة.. وعن لحظة سياقية تتحرك بين الحياة والموت، لحظة تجلب على حد تعبير موران إيدلمان "الثروة وتأخذ الحياة وتسجن الناس وتطلق سراحهم وتطرح تمثلات للتاريخ..."[1] كما نتحدث عن لعبة تستند إلى فكرة تفيد بأن الأفكار هي التي تصنع الأشياء وتولد الحقائق، بمعنى، أن تاريخ نشوء الانتخابات كلعبة سياسية، هو تاريخ التبلور اللاواعي لفكرة أو فعل أو رد فعل سياسي أو انتخابي في مساحات العقل السياسي العام والخاص...
من المؤكد أن لكل تجربة سياسية ودستورية قصتها الانتخابية، والمغرب كغيره من التجارب له كذلك قصته الانتخابية، وهي قصة بدأت فعليتها مع فعلية الموجات الطاقية التي ولدتها حركية الدسترة على المستوى المعياري، لتحاول الاندماج في مرحلة أولى في بيئة سياسية معقدة على مستوى المرجعيات والتحيزات والسلوكات، والنفاذ في مرحلة ثانية إلى بنية الأذهان والعقول السياسية للفاعلين وللناخبين الذي تعتبر أكثر تعقيدا، وذلك من أجل بناء معنى متجدد للانتخاب وصياغة تاريخ مشترك للسياسة، يتفاعل مع سلطة السياقات ويتأثر ويؤثر في البنى الذهنية والثقافية والمعرفية التي توجه معتقدات وسلوكات الفاعلين والناخبين على حد سواء.
فإذا كان الانتخاب ينظر إليه باعتباره أبسط الأعمال السياسية والتصويت باعتباره أبسط الأعمال الانتخابية، فإن شرح تفاصيل هذين العمليتين وتعبيراتهما الجزئية والكلية من طرف الباحث المختص بالفعل والسلوك الانتخابيين يحتاج إلى إدراك علمي للقصة الانتخابية بالمغرب وفهم عميق لمنطق عملها وكيفية تشكلها وتحركها في الفضاء السياسي، والإحاطة بالعديد من المتغيرات قصيرة المدى وبعيدة المدى، من قبيل المتغيرات المؤسساتية والمعيارية والمتغيرات السياسية، والمتغيرات النفسية والمتغيرات الاقتصادية والمتغيرات الاجتماعية والثقافية والديمغرافية والمتغيرات السياقية... يحتاج بتركيز شديد الإحاطة بكل تفاصيل التجربة الانتخابية بتعبيراتها وامتداداتها المدركة وغير المدركة، لفهم على حد تعبير Meredith Rolfe ما إذا كان إغلاق العين غمزة أو غمضة؟
من أجل ذلك، فإن الغاية من إطلاق هذا الاستكتاب داخل هذه الزمنية بالذات هو توسيع زمنية التفكير والبحث والتقصي يأخذ بعين الاعتبار ما قبل وما بعد الحسم الانتخابي، من أجل بناء معالجة نظرية ومنهجية تشاركية وتوليد بيانات جزئية وكلية، كمية ونوعية قادرة على تقديم نظرة مرجعية أكثر شمولية حول ثوابت ومتغيرات "التجربة الانتخابية بالمغرب في ضوء اقتراع 08 شتنبر 2021"، وهذه النظرة لا يمكنها أن تكتسب تقديرها المعرفي دون استدعاء كل المقاربات التحليلية الممكنة والانفتاح على أكثر من مختبر تحليلي، والتسلح بالأسئلة البريئة وغير البريئة.
إن النفاذ إلى بعض أسرار التجربة الانتخابية بالمغرب باعتبارها قصة سياسية تستثمر في التقليدانية والحداثة والثابت والمتحول والصريح والضمني والخاص والعام والرسمي وغير الرسمي...، لا يمر إلا عبر الأسئلة التي تجر الأسئلة، والقطع مع الأحكام الجاهزة والحذر من التحيزات الذاتية والميولات السياسية للباحث المشارك في هذا العمل، والنظر إلى تفاصيل القصة والفاعلين في القصة ورهانات القصة وتعبيراتها نظرة النسر المحلق في الهواء، حيث لا يتحقق الاقتراب من القصة إلا بالابتعاد عنها، من أجل صياغة منتج جماعي، وبناء عمل بحثي تشاركي، بعنوان موحد وواحد مركزه هو اقتراع 08 شتنبر 2021 ولكن بزوايا متعددة ومحاور مختلفة يتم توظيفها كجسور للعبور نحو عمق وجوهر التجربة الانتخابية بالمغرب.
لذلك، وانجساما مع القواعد المؤطرة لصياغة ورقات الاستكتاب، سوف نقترح على المهتمين بالشأن الانتخابي، عدد من المحاور، وهي محاور يجب التعاطي معها كأجزاء مشكلة للصورة الكلية للتجربة الانتخابية بالمغرب، حيث كل جزء يؤثر ويتفاعل ويفسر ويتكامل مع الجزء الآخر، وحيث لا يمكن فهم وإدراك طبيعة التجربة الانتخابية بالمغرب من دور إدراك والإحاطة بكل أجزائها، من هذه المحاور نذكر:
ترسل مقترحات الدراسات والدراسات المقبولة على البريد الإلكتروني التالي:
elections2021ma@gmail.com
"التجربة الانتخابية بالمغرب
في ضوء اقتراع 08 شتنبر 2021 "
تنسيق:
ذ. عبد المنعم لزعر - ذ. رضى الفيلالي حموز- ذ. عبد الحق مستور
على بعد أسابيع قليلة سيشهد المغرب تنظيم ثالث تجربة انتخابية في ظل دستور سنة 2011، تجربة انتخابية متعددة المستويات ومختلفة المعايير وموحدة الترتيبات والرهانات ولا يقينية النتائج والتعبيرات، سيتم اختبارها لأول مرة في التاريخ الانتخابي المغربي عبر رحلة تصويت واحدة وفي يوم انتخابي واحد، سيقرر من خلاله الناخبون معالم الخريطة السياسية والحزبية التي ستدير المشهد السياسي ما بعد تاريخ 08 شتنبر 2021 على مستوى دوائر التمثيل والتدبير وطنيا وجهويا ومحليا.
عندما نتحدث عن تجربة انتخابية، فإننا نتحدث عن محطة انتخابية مشبعة طاقيا ومثقلة رمزيا وحبلى سياسيا بكل عناصر الإغواء والإغراء، التي انطلقت في جولتها الأولى مع مسلسل الهندسة المعيارية، وما اخترق مساراتها من نقاش وسجال وصراع وإثارة، وصلت ذروتها مع ما عرف بمعركة "القاسم الانتخابي" ليتجدد الصراع والإثارة عبر جولة ثانية تمت تحت عناوين مثيرة من قبيل "الترحال السياسي وحروب الاستقطاب والصراع حول التزكية..."، وسيتواصل الصراع والاثارة، عبر جولات أخرى وصولا إلى اليوم الانتخابي الذي يعتبر اللحظة اللايقينية الأبرز في مسار الإثارة والصراع الانتخابيين.
وعندما نتحدث عن تجربة انتخابية فإننا نتحدث كذلك، عن حدث سياسي يتحرك في إطار "مشهد عام" يستند إلى مزيج متفاوت في المعدلات بين الروح والعاطفة والكلمة، ويستثمر في رهانات صريحة وضمنية وأرصدة مادية ورمزية لبلورة تواصل سياسي واتصال انتخابي يراد له التأثير في خيارات الجماهير المتخيلة القريبة والبعيدة، المساندة والمناوئة.. وعن لحظة سياقية تتحرك بين الحياة والموت، لحظة تجلب على حد تعبير موران إيدلمان "الثروة وتأخذ الحياة وتسجن الناس وتطلق سراحهم وتطرح تمثلات للتاريخ..."[1] كما نتحدث عن لعبة تستند إلى فكرة تفيد بأن الأفكار هي التي تصنع الأشياء وتولد الحقائق، بمعنى، أن تاريخ نشوء الانتخابات كلعبة سياسية، هو تاريخ التبلور اللاواعي لفكرة أو فعل أو رد فعل سياسي أو انتخابي في مساحات العقل السياسي العام والخاص...
من المؤكد أن لكل تجربة سياسية ودستورية قصتها الانتخابية، والمغرب كغيره من التجارب له كذلك قصته الانتخابية، وهي قصة بدأت فعليتها مع فعلية الموجات الطاقية التي ولدتها حركية الدسترة على المستوى المعياري، لتحاول الاندماج في مرحلة أولى في بيئة سياسية معقدة على مستوى المرجعيات والتحيزات والسلوكات، والنفاذ في مرحلة ثانية إلى بنية الأذهان والعقول السياسية للفاعلين وللناخبين الذي تعتبر أكثر تعقيدا، وذلك من أجل بناء معنى متجدد للانتخاب وصياغة تاريخ مشترك للسياسة، يتفاعل مع سلطة السياقات ويتأثر ويؤثر في البنى الذهنية والثقافية والمعرفية التي توجه معتقدات وسلوكات الفاعلين والناخبين على حد سواء.
فإذا كان الانتخاب ينظر إليه باعتباره أبسط الأعمال السياسية والتصويت باعتباره أبسط الأعمال الانتخابية، فإن شرح تفاصيل هذين العمليتين وتعبيراتهما الجزئية والكلية من طرف الباحث المختص بالفعل والسلوك الانتخابيين يحتاج إلى إدراك علمي للقصة الانتخابية بالمغرب وفهم عميق لمنطق عملها وكيفية تشكلها وتحركها في الفضاء السياسي، والإحاطة بالعديد من المتغيرات قصيرة المدى وبعيدة المدى، من قبيل المتغيرات المؤسساتية والمعيارية والمتغيرات السياسية، والمتغيرات النفسية والمتغيرات الاقتصادية والمتغيرات الاجتماعية والثقافية والديمغرافية والمتغيرات السياقية... يحتاج بتركيز شديد الإحاطة بكل تفاصيل التجربة الانتخابية بتعبيراتها وامتداداتها المدركة وغير المدركة، لفهم على حد تعبير Meredith Rolfe ما إذا كان إغلاق العين غمزة أو غمضة؟
من أجل ذلك، فإن الغاية من إطلاق هذا الاستكتاب داخل هذه الزمنية بالذات هو توسيع زمنية التفكير والبحث والتقصي يأخذ بعين الاعتبار ما قبل وما بعد الحسم الانتخابي، من أجل بناء معالجة نظرية ومنهجية تشاركية وتوليد بيانات جزئية وكلية، كمية ونوعية قادرة على تقديم نظرة مرجعية أكثر شمولية حول ثوابت ومتغيرات "التجربة الانتخابية بالمغرب في ضوء اقتراع 08 شتنبر 2021"، وهذه النظرة لا يمكنها أن تكتسب تقديرها المعرفي دون استدعاء كل المقاربات التحليلية الممكنة والانفتاح على أكثر من مختبر تحليلي، والتسلح بالأسئلة البريئة وغير البريئة.
إن النفاذ إلى بعض أسرار التجربة الانتخابية بالمغرب باعتبارها قصة سياسية تستثمر في التقليدانية والحداثة والثابت والمتحول والصريح والضمني والخاص والعام والرسمي وغير الرسمي...، لا يمر إلا عبر الأسئلة التي تجر الأسئلة، والقطع مع الأحكام الجاهزة والحذر من التحيزات الذاتية والميولات السياسية للباحث المشارك في هذا العمل، والنظر إلى تفاصيل القصة والفاعلين في القصة ورهانات القصة وتعبيراتها نظرة النسر المحلق في الهواء، حيث لا يتحقق الاقتراب من القصة إلا بالابتعاد عنها، من أجل صياغة منتج جماعي، وبناء عمل بحثي تشاركي، بعنوان موحد وواحد مركزه هو اقتراع 08 شتنبر 2021 ولكن بزوايا متعددة ومحاور مختلفة يتم توظيفها كجسور للعبور نحو عمق وجوهر التجربة الانتخابية بالمغرب.
لذلك، وانجساما مع القواعد المؤطرة لصياغة ورقات الاستكتاب، سوف نقترح على المهتمين بالشأن الانتخابي، عدد من المحاور، وهي محاور يجب التعاطي معها كأجزاء مشكلة للصورة الكلية للتجربة الانتخابية بالمغرب، حيث كل جزء يؤثر ويتفاعل ويفسر ويتكامل مع الجزء الآخر، وحيث لا يمكن فهم وإدراك طبيعة التجربة الانتخابية بالمغرب من دور إدراك والإحاطة بكل أجزائها، من هذه المحاور نذكر:
- السيناريو المعياري للتجربة الانتخابية بالمغرب، من خلال التركيز على القواعد الانتخابية بما تحمله من فرص سياسية وحوافز انتخابية وحدود وقيود... ودورها في التأثير في فعلية الفعل والفاعلين على المستوى الانتخابي؛
- طبيعة السياقات التي تؤثر في رهانات وتعبيرات ومخرجات التجربة الانتخابية بالمغرب أو تستجيب لها، من خلال طرح والإجابة على عدد من الأسئلة من قبيل، كيف تؤثر هذه السياقات في التفاصيل المدركة وغير المدركة للعملية الانتخابية وتصيغ وتعيد صياغة تعبيرات هذه العملية وتؤثر في مخرجاتها الانتخابية والسياسية؟
- تتبع الحضور الطاقي للفاعلين على مستوى التجربة الانتخابية بالمغرب، كيف يتم انتقاء المرشحين على سبيل المثال؟ هل الأولوية للأشخاص أم للمؤسسات، للرأسمال المادي أم للرأسمال الرمزي، للسياسة أم للمنافع؟ وغيرها من المداخل التي يمكن من خلالها الاقتراب من التجربة الانتخابية في لحظاتها الحية، خاصة خلال الحملات الانتخابية وغيرها من المؤثرات التي يمكن من خلالها تقييم فعلية الأدوار المرسومة للأحزاب السياسية على المستوى؛
- الدور الذي يقوم به الناخبون على مستوى التجربة الانتخابية، هل هو دور مركزي مؤثر أم هو دور ثانوي هامشي؟ كيف يصيغ الناخبون قراراتهم الانتخابية وكيف يبلورون خياراتهم الانتخابية؟ هل يصوتون عن علم أم عن جهل؟ عن اختيار أم عن ضغط؟ بشكل شخصي أم بشكل عقلاني؟ وغيرها من الأسئلة.
- هل تعكس النتائج الانتخابية رهانات التجربة الانتخابية؟ والطابع اللايقيني للعملية الانتخابية؟ هل يمكن اعتبار هذه النتائج عبارة عن تسوية ضمنية بين الدولة والمجمع من جهة وبين الناخبين والمنتخبين من جهة أخرى؟ ما هي دلالات النتائج التي سيفرزها اقتراع 08 شتنبر تشريعيا وجهويا ووطنيا؟ وكيف ستؤثر هذه النتائج في مأسسة التجربة الانتخابية وتعزيز الثقة بين المجتمع والدولة وبين المواطن والأحزاب السياسية وهل من تأثير أو أثر لهذه التجربة بما لها وعليها على مستقبل التجربة الديمقراطية في عموميتها؟
- يشترط في المساهمة البحثية أن تتسم بالراهنية وأن تعالج أحد الزوايا التحليلية المتصلة بالتجربة الانتخابية بالمغرب في ضوء اقتراع 08 شتنبر 2021، وأن تتميز بمراجع حديثة مع الانفتاح على بعض تقنيات البحث الميداني...
- ينبغي أن تكون المساهمة البحثية ما بين 4000 و5000 كلمة تتضمن (المراجع والهوامش والجداول والمبيانات والخرائط) سواء كتبة باللغة العربية أو الفرنسية أو الانجليزية.
- يرفق البحث بمخلص في حدود 200 كلمة باللغة العربية والانجليزية.
- احترام الضوابط العلمية والأخلاقية المعتمدة في كتابة وتحرير المقالات الأكاديمية في كل ما يتعلق بالتوثيق الدقيق للمصادر والمراجع والهوامش.
- تعرض البحوث على محكمين من أعضاء اللجنة العلمية قبل إجازتها للنشر من عدمه.
- تصدر المساهمات البحثية في إطار كتاب جماعي، ولا تخصص أية تعويضات مادية للمساهمين في هذا العمل البحثي.
- آخر آجل لاستقبال مقترحات الباحثين: 10 غشت 2021.
- اعتماد المشاركات المقبولة: 15 غشت 2021.
- آخر أجل لتسلم المقالات الكاملة: 15 شتنبر 2021.
- التحكيم وإدخال التعديلات والتصحيحات المطلوبة: 15 أكتوبر 2021.
- صدور الكتاب عن المركز المتوسطي للدراسات والأبحاث المعاصرة ومجلة العلوم القانونية بتاريخ فاتح نونبر 2021
- د. عبد المنعم لزعر أستاذ التعليم العالي بكلية الحقوق السويسي جامعة محمد الخامس الرباط؛
- د. رضى الفيلالي حموز أستاذ التعليم العالي بكلية الحقوق السويسي جامعة محمد الخامس الرباط؛
- د. عبد الحق مستور أستاذ التعليم العالي بكلية الحقوق السويسي جامعة محمد الخامس الرباط.
ترسل مقترحات الدراسات والدراسات المقبولة على البريد الإلكتروني التالي:
elections2021ma@gmail.com
[1]- Murray Edelman : 1969, The symbolic uses of politics, University of Illinois Press, Urbana III, p 5 .