الدكتوراه في قانون العقود والعقار ـ إشراف الدكتور إدريس الفاخوري 
المغرب يحتل المرتبة 82 ضمن المؤشر العالمي لتنمية الشباب لسنة 2023
وضع تقرير “المؤشر العالمي لتنمية الشباب لسنة 2023″، الصادر حديثا عن رابطة دول الكومولولنث بالتعاون مع معهد الاقتصاد والسلام “IEP”، الذي يقيس التقدم المحرز في تنزيل أهداف التنمية المستدامة المرتبطة بالشباب في أكثر من 180 دولة، المملكة المغربية في الرتبة الثانية والثمانين عالميا على هذا المستوى، بعد حصولها على 0.750 نقطة ضمن تقييم المؤشر الذي يغطي مجموعة من المجالات في كل دولة؛ على غرار التعليم والتوظيف والصحة والإدماج والمشاركة المدنية والسياسية.
في السياق ذاته، حصد المغرب المركز الثامن والتسعين عالميا من حيث التعليم، برصيد 0.760، والرتبة التاسعة والثمانين من حيث التوظيف وتوفير الفرص برصيد 0.750 نقطة، والمركز المائة فيما يتعلق بالإدماج والمساواة، فيما حصدت المملكة المركز الثالث بعد المائة على المستوى العالمي فيما يتعلق بالصحة، في وقت تبوأت فيه الرتبة الثالثة عشرة عالميا على مستوى المشاركة السياسية والمدنية، بعد حصولها على نقطة 0.397 ضمن التقييم الذي اعتمده المؤشر في هذا الصدد.
على المستوى المغاربي، جاءت المملكة المغربية في المركز الثاني بعد تونس التي حصدت المركز الثالث والستين ضمن التصنيف العالمي الإجمالي، فيما جاءت ليبيا في المركز السادس والثمانين عالميا والثالث مغاربيا، في وقت صُنفت فيه الجزائر في الرتبة الثانية بعد المائة على المستوى العالمي والرابعة على المستوى المغاربي، هذه الأخيرة التي صنف التقرير سالف منظومتها التعليمية في المركز الثاني والثلاثين بعد المائة عالميا، فيما تذيلت موريتانيا تصنيف الدول المغاربي إثر حلولها في الرتبة الثلاثين بعد المائة عالميا.
وعلى مستوى دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تصدرت الإمارات العربية المتحدة القائمة إثر حلولها في المركز السادس والعشرين عالميا ضمن التصنيف العام، متبوعة بدولة البحرين التي حصدت المركز الثاني والثلاثين، ثم بكل من قطر وسلطنة عمان اللتين جاءتا في المركز الثالث والثلاثين مناصفة، فيما حلت الكويت في المركز الأربعين ضمن التصنيف العام وبنقطة 0.797.
في السياق ذاته، تصدرت سنغافورة التصنيف العالمي الإجمالي برصيد 0.868 نقطة، إثر تصدرها كذلك التصنيف المتعلق بالتعليم والأمن، متبوعة بكل من الدنمارك والبرتغال اللتين حلتا في المركزين الثاني والثالث تواليا ضمن التصنيف العام؛ فيما تصدرت دولة لوكسبورغ التصنيف العالمي المتعلق بالتعليم، وبالمثل تصدرت دولة إيرلندا التصنيف المتعلق بالتشغيل والفرص.
وبدا لافتا هيمنة مجموعة من الدول الإفريقية على المراكز الأخيرة في الترتيب العام الذي شمل 183 دولة في العالم، حيث جاءت دولة إفريقيا الوسطى في المركز الثاني والثمانين بعد المائة لتحتل بذلك المركز ما قبل الأخير عالميا قبل كل من أفغانستان متذيلة الترتيب؛ فيما تواجدت كل من النيجر وتشاد ومالي والصومال وجنوب السودان وغينيا في المراكز الأخيرة هي الأخرى.
وفيما يخص الدول الإفريقية الأعضاء في رابطة دول الكومولولنث، تصدرت موريشيوس القائمة متبوعة بالسيشل وغانا والغابون ثم غامبيا، فيما حصدت سنغافورة وسلطنة بروناي وماليزيا المراكز الثلاثة الأولى الممثلة للرابطة في القارة الآسيوية، في وقت تفوقت فيه كل من مالطا وقبرص على المملكة المتحدة في تصنيف الدول الأوروبية الأعضاء في الرابطة سالفة الذكر.
في السياق ذاته، حصد المغرب المركز الثامن والتسعين عالميا من حيث التعليم، برصيد 0.760، والرتبة التاسعة والثمانين من حيث التوظيف وتوفير الفرص برصيد 0.750 نقطة، والمركز المائة فيما يتعلق بالإدماج والمساواة، فيما حصدت المملكة المركز الثالث بعد المائة على المستوى العالمي فيما يتعلق بالصحة، في وقت تبوأت فيه الرتبة الثالثة عشرة عالميا على مستوى المشاركة السياسية والمدنية، بعد حصولها على نقطة 0.397 ضمن التقييم الذي اعتمده المؤشر في هذا الصدد.
على المستوى المغاربي، جاءت المملكة المغربية في المركز الثاني بعد تونس التي حصدت المركز الثالث والستين ضمن التصنيف العالمي الإجمالي، فيما جاءت ليبيا في المركز السادس والثمانين عالميا والثالث مغاربيا، في وقت صُنفت فيه الجزائر في الرتبة الثانية بعد المائة على المستوى العالمي والرابعة على المستوى المغاربي، هذه الأخيرة التي صنف التقرير سالف منظومتها التعليمية في المركز الثاني والثلاثين بعد المائة عالميا، فيما تذيلت موريتانيا تصنيف الدول المغاربي إثر حلولها في الرتبة الثلاثين بعد المائة عالميا.
وعلى مستوى دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تصدرت الإمارات العربية المتحدة القائمة إثر حلولها في المركز السادس والعشرين عالميا ضمن التصنيف العام، متبوعة بدولة البحرين التي حصدت المركز الثاني والثلاثين، ثم بكل من قطر وسلطنة عمان اللتين جاءتا في المركز الثالث والثلاثين مناصفة، فيما حلت الكويت في المركز الأربعين ضمن التصنيف العام وبنقطة 0.797.
في السياق ذاته، تصدرت سنغافورة التصنيف العالمي الإجمالي برصيد 0.868 نقطة، إثر تصدرها كذلك التصنيف المتعلق بالتعليم والأمن، متبوعة بكل من الدنمارك والبرتغال اللتين حلتا في المركزين الثاني والثالث تواليا ضمن التصنيف العام؛ فيما تصدرت دولة لوكسبورغ التصنيف العالمي المتعلق بالتعليم، وبالمثل تصدرت دولة إيرلندا التصنيف المتعلق بالتشغيل والفرص.
وبدا لافتا هيمنة مجموعة من الدول الإفريقية على المراكز الأخيرة في الترتيب العام الذي شمل 183 دولة في العالم، حيث جاءت دولة إفريقيا الوسطى في المركز الثاني والثمانين بعد المائة لتحتل بذلك المركز ما قبل الأخير عالميا قبل كل من أفغانستان متذيلة الترتيب؛ فيما تواجدت كل من النيجر وتشاد ومالي والصومال وجنوب السودان وغينيا في المراكز الأخيرة هي الأخرى.
وفيما يخص الدول الإفريقية الأعضاء في رابطة دول الكومولولنث، تصدرت موريشيوس القائمة متبوعة بالسيشل وغانا والغابون ثم غامبيا، فيما حصدت سنغافورة وسلطنة بروناي وماليزيا المراكز الثلاثة الأولى الممثلة للرابطة في القارة الآسيوية، في وقت تفوقت فيه كل من مالطا وقبرص على المملكة المتحدة في تصنيف الدول الأوروبية الأعضاء في الرابطة سالفة الذكر.
